أخبار

آفاق تونس : العمل الحزبي لا يقتصر على المحطات الانتخابية والشعبوية

آفاق تونس : العمل الحزبي لا يقتصر على المحطات الانتخابية والشعبوية

في بيانه الصادر بتاريخ السبت 12 جوان 2021 ، أوضح حزب آفاق تونس إنشغاله العميق بسبب تواصل الأزمة السياسية بين مؤسسات الدولة التنفيذية والتشريعية والتي أدت إلى مزيد تعقيد الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية والصحية الصعبة التي تعيشها بلادنا.

كما أفصح عن إدانته المبدئية لكل أشكال تجاوز السلطة وإنتهاكات حقوق الإنسان، ويحذر الحكومة من خطورة تحويل هذه الممارسات التعسّفية إلى أساليب منهجية في التعاطي مع الخصوم السياسيين ومع قضايا الشباب.

أتى هذا على خلفية عقد المكتب السياسي للحزب إجتماعه الدوري الذي خصص لمتابعة المستجدات على الساحة الوطنيّة وتدارس المسائل التنظيمية المتعلقة بهيكلة وإنتشار الحزب.

و بهذه المناسبة عبر ترحيبه الكبير بإنضمام عدد من الشخصيات الوطنية ورؤساء البلديات والمستشارين للهياكل المركزية والجهوية للحزب وهم :

السيدة لمياء الزريبي، وزيرة المالية السابقة ورئيسة المجلس الوطني للإحصاء.

السيدة ريمدريوش، نائبة سابقة.

السيد رشيد الناشي، رئيس بلدية تازركة.

السيد طارق السعيدي، رئيس بلدية الفحص.

السيد حسين الهمادي، رئيس بلدية بئر مشارقة.

السيد سالم الدزيري، رئيس بلدية الناظور.

✅ السيد خليفة بن نصر، رئيس بلدية الشراحيل.

السيد علي بن ميم، رئيس بلدية كندار.

السيد ناصر عقرباوي، رئيس بلدية عين البيضاء.

السيد خليل الشريف، رئيس بلدية سيدي بوسعيد.

السيد نزار حجاجي، رئيس بلدية العمايم.

السيد منجي الشارني، نائب رئيس بلدية سيدي حسين.

السيدة سوسن ملاخ، نائبة رئيس بلدية رأس الجبل.

السيد محمد الصكوحي، كاتب عام بلدية المرسى.

السيد هشام العباسي، مستشار بلدي سابق ببلدية الكرم.

هذا وقد عقد المكتب السياسي بالتزامن مع إجتماعه لقاءً مع رؤساء البلديات والمستشاريين البلديين المنتمين لحزب آفاق تونس بحضور كل من السيد المعز مراد، رئيس بلدية الحمامات و السيد رياض الحاج أحمد، رئيس بلدية بومرداس و السيد عبد الوهاب محمدي، رئيس بلدية بوحجر إظافة الى السيدة جيهان عياري، رئيسة الدائرة البلدية حي الغزالة.

و من جهته صرح فاضل عبد الكافي إن آفاق تونس ليس فكرة فردية، بل مشروع جماعي يقوم على تضافر جهود الجميع أيا كانوا و أينما كانوا و بدون استثناء للخروج بتونس من هذا النفق المظلم و تعديل بوصلتها إلى المسار الصحيح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى